المُشَوّقُ إِلَى القِرَاءَةِ وَطَلَبِ العِلْمِ

 

المُشَوّقُ إِلَى القِرَاءَةِ وَطَلَبِ العِلْمِ

اسم الكتاب: المشوِّق إلى القراءة وطلب العلم
المؤلف: علي بن محمد العِمْران
دار النشر: دار عالم الفوئد
عدد الصفحات: قرابة 140صفحة
مادة الكتاب: وقد جمع المؤلف مادة الكتاب من أكثر من 150مرجع

قال المؤلف:
يبين هذا الكتاب بوضوحٍ وجَلاءٍ صورةً صادقةً من صور حبّ العلماء للكتب وشغفهم بها، قراءةً وإقراءً وتحصيلاً، عبر نماذج فريدة وصورٍ عجيبة، مُلتقطةٍ مِن سِيَرِهم وتراجمهم.

ولم آلُ جهدًا في النظر في كتب السير والتراجم والطبقات،على اختلاف العصور والفنون والمذاهب، لاستخراج المادة وسَلْكِها في فصولٍ مترابطة متكاتفة، ترمي إلى ما ذكرناه آنفًا من حبهم للعلم وشغفهم به.

ويأتي هذا الكتاب وغيره من الكتب التي تخدم هذا الغرض، في هذه الآونة، التي انصرف جمهورُ الناس فيها عن العلم والتعلُّق بأسبابه، سواءً بِمُلهياتٍ يُظَنُ أنها علمًا، أوبشبهاتٍ وشهواتٍ صارفة عن العلم وما أكثرها!!

والأمل في هذا الكتاب وأشباهه أن يكبح جماح أولئك المنصرفين، ويردهم إلى جادَّة الطريق، فنرجو أن يتحقق ذلك كله أو بعضه.

وقد قسم المؤلف الكتاب إلى فصول:
الأول: في الحث على الازدياد من العلم والتبحّر فيه.
الثاني : حرص العلماء وشغفهم بالكتب، قراءةً وتحصيلاً.
الثالث : في قراءة المطوّلات في مجالس معدودة.
الرابع : في تكرار قراة الكتاب الواحد المرات الكثيرة.
الخامس : في تدريس الكتاب الواحد المرات الكثيرة .
السادس : في نسخ الكتب وما تحملوه في ذلك .
السابع : إيقاظاتٌ وتنبهات .

اضغط على اسم الكتاب لتحميله

المُشَوّقُ إِلَى القِرَاءَةِ وَطَلَبِ العِلْمِ